أهم 5 أسباب تفقدك الشغف.
فقدان الشغف، هو عدم الرغبة، فى الأشياء برغم ماتحققه من انجازات
تعريف الشغف
الشغف، هو القوة التى تدفعنا أن نكمل الحياة. ونحقق الإنجازات.
1- عدم التواصل
2- فقدان الاستقلاليه
3- الكسل وعدم الإلتزام
4- عدم مكافأة النفس
5- التردد وعدم القدرة على الأختيار
1- عدم التواصل.
أحياننا نكون غير متواصلين.مع اهدافنا واحلامنا.
لا نعرف ماذا نريد، غير محددين الأهداف، نعيش الحياة بعشوائية، بالتالى ليس لدينا طاقة لإنجاز مهام اليوم نفسه.
أو يكون لديك أهداف، ولكن غير متواصله، مع كيفية تنفيذها. ولم تأخذ خطوات نحو تنفيذها.
فكلما نظرت إلى الهدف وجدته بعيد، وأنت مازلت فى مكانك. كلما اصيبت بحالة فقدان الشغف.
عدام التواصل الجيد، فى العلاقات فى حياتك.
يصيبك أيضا بفقدان الشغف، كل إنسان بالكون هو كائن حى،
ليه حياة أجتماعية، اساسية، فهى موجودة بالحامض النووى. فإذا فقد التواصل الصحيح، فى محيطه الأساسى، يفقد الإحساس بالشغف.
2- فقدان الإستقلالية.
حرية الإختيار، عندما تتعرض لأى موفف، ولا تمك حرية الإختيار، تصاب بحاله من فقدان الشغف، وعدم الأقبال على الحياة. كالشعور بعدم الإستقلالية، فى مجال العمل التى تقوم بها، أو علاقاتك الأجتماعيه، أو نشاطك اليومى، يجعلك تفقد الشغف وتشعر أحيانا بعدم الرغبة فى الحياة.
لا بد أن نبحث عن أشياء ولو بسيطة، نقوم بها، ونشعر فيها بالإستقلالية، كعمل عادات جديدة، تشعر فيها بالإستقلالية.
3- الكسل وعدم الإلتزام
عندما تلزم نفسك بأشياء وأهداف، يولد لديك الشغف، والإقبال على الحياة، أما أذا أستسلمت وتركت أهدافك، وإلتزامك ستفقد الرغبة والشغف.
أكمل طريقك مهما تعثرت، وضع دائما أهداف بديلة، أذا تعثر هدف، تبحث على الأخر، حتى يظل الشغف بداخلك متوهج دون انطفاء.
4- عدم مكافأة النفس.
من الممكن أن تكون حققت أهداف كثيرة، ونجاحات بحياتك، وكلما حققت هدف تذهب للأخر، دون أن تكافيء نفسك على نجاحك، وعلى الأشياء التى وصلت لها.
هذا يؤثر بالسلب عليك، على المدى البعيد، ومن الممكن أن ينفرك من فكرة النجاح فى حد ذاتها.
تعلم أن تكافيء نفسك ولو بشئ بسيط، بعد كل نجاح، حتى تحافظ على مستوى الشغف والقدره على الإنجاز.
5- التردد وعدم القدره على الإختيار
أن يكون لديك الكثير من الإختيارات، ولا تستطيع أخذ قرار محدد، وهذه الفكرة بحد ذاتها، وكثرت الإختيارات برأسك.
تجعلك أحياننا تفقد الشغف فى كل الإختيارات المتاحة.
الشغف فى مفهومه الطبيعى، هو أن تكون محدد طريقك الذى تسلكه. وأن تكون داعما لذاتك دائما، ومحفز لنفسك وبنفسك غير منتظر الدعم الخارجى من الأخرين.
أخيرا
أعلم أن الشغف ليس مرتبط بالظروف المحيطه بك، انت وحدك مسؤول عنه وعن تنمية مهاراتك والمحافظه على الشغف.
وردد دائما مع نفسك، انا لايفرق معى ما يحدث، أنا أعلم هدفى جيدا واعرفى طريقى للوصول له. بغض النظر عن كل الظروف.
يكفينى نفسى كى أستمر بالطريق، بداخلى الطاقة التى تدفعنى للتقدم، ولا أحد مسؤول أن يعطينى تلك الطاقة،والظروف الموجودو حولى بالحياة لن تأخذ منى طاقتى. أنا المسؤول عن نجاحى أو فشلى، وليست الظروف.
ما شاء الله عليكي معلومات قيمة جدآ جدآ جدآ
ردحذفالله يكرمك
حذفبارك الله لحضرتك واحسنت
ردحذفواعتقد ان الشغف مرتبط بالطاقة الايجابية والعكس صحيح .
اليس كذلك ؟
فعلا الطاقة الايجابية هى وقود كل امور الحياة
حذف