نحن بحاجة إلى التقرب من الله، فالقرب منه يغير الحال إلى أحسن حال
ياسمين وحيد؛ تكتب
حتى وإن كان التقرب بمجرد الدعاء او الصلاة حتى وإن لم تكن مُنتبهاً لها بكامل عقلك فبمجرد الوقوف للصلاة سيتغير فكرك وعقلك سيصبح أهدى و أرقى، سيصبح مُرتَب من كل الضوضاء التي بداخله.
سيكون أهدى من عقل من لا ينتبه للصلاة. وسيكون أرقي من مئة عالم ولو درسوا في أية كواكب أخرى.المهم هو الشكر والإمتنان، إلى الله
التقرب إلى الله يزيد من الطاقة الإيجابية
فهناك تواصل بين العبد وربه وهو وقت الصلاة والسجود أمامه وكأن الأرض تُصبح حينها كالمغناطيس وضوضاء عقلك تصبح كالمعادن فيتم سحبها ويتم سحب كل الطاقات السلبية التي تسكنك إلى أن تشعر بالسلام النفسي والداخلي. وكلما أطلت في الصلاة كلما فقد قدر هائل من هذه الطاقات السلبية.
فضل الدعاء والشكر لله
وكما الدعاء يغير القدر، وما يريده الله هو الخير والأصح ولكننا نفعل ما بوسعنا.. فنحن ندعي بما نريده والله يفعل ما يريده وما سيكون خيراً
في النهاية.
ليس لانك تفعل من الذنوب اسوأها أن تتوقف عن الدعاء، تقرب إلى الله ولو حتى بالدعاء. أجعل هناك تواصل وإن كان محدوداً لا تغلق الباب فهذا الباب الذي خلفه كل ما تتمنى، فمن تقرب من الله بشبراً تقرب الله منه ذراعاً.
وهذا ماتعلمنه من الدين والسنة
أن نشكر الله
الشكر والامتنان لله
الشكر والتقدير لله
الشكر لله وحده
موضوعات قد تهمك
إرسال تعليق