U3F1ZWV6ZTM4MTQyMDQ1NDM0MzYyX0ZyZWUyNDA2MzMwMDQzNTUxNw==

كيف تسرقين عقل الرجل بذكاء؟

لماذا تتأثر النساء وتتالم فى العلاقات العاطفية أكثرمن الرجال؟


كيف تاخذين عقل الرجل




فى البداية يجتهد الرجل فى العلاقة، حتى يجذب انتباه المرأة ويضمن قربها وبعض الرجال أو الكثير منهم عندما تبادله المرأة الإهتمام ويضمن قلبها وحبها له، يبدأ فى الإرتياح والتقليل من إهتمامه بها. 

وأكبر خطأ تقع فيه المرأة محاولت إصلاح الرجل وتغير طباعه. 


الطبع يغلب التطبع 

عندما تبدأ المرأة فى طلب الإهتمام كاما كان بالسابق، تبدأ فى التقليل من نفسها وقد تتنازل على أمل أن تصلح العلاقة وتعود كما بدأت، للأسف أغلب نساء الوطن العربى عندما تحب تظن أن هذا الرجل سيبقى معها للإبد ولن ينتهى هذ ا الحب، وهذا خطأ كبير يجعلها تتنازل من أجل البقاء 


لم تخلق العلاقات للحروب 


لابد من اخذ مساحات  كافية للحرية، والعلاقة العاطفية جزء من الحياة وليست هى الحياة أعطى وقت لكل شئ بحياتك ولعملك ثانيا الأسرة والأصدقاء وثالثا اهتمامتك. 

ورابعا للحب حتى يكون هو جانب الراحة التى تمحوا الأثار السلبية لكل الإهتمامات السابقة، دون عناء ولا طلب للإهتمام إذا لم تريحك العلاقة لا تكمل فيها اتركها دون عتاب ولاعناء، اتركها بعزة فالإهتمام المطلوب لا طعم له، 


الامان فى العلاقات العاطفية 

عدم الشعور بالقرب وقت الاحتياج يفقدك لذة الحياة. التواجد ليس حبا فالجميع موجود كلنا تحت سماء واحده ولكن القرب شئ اخر. 

وذلك فى قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ..}

خلقت العلاقات للراحه والأمان، أن افرح عندما اراك وتفرح عندما ترانى خلاف ذلك فهى علاقات مرهقه مؤذية.


عندما تقول لك المرأة انا أشعر معك بالأمان، كأنها تقول لك أنا أحبك، هكذا الحب لدى المرأة، وإذا أحبت المرأة لن تتغير 

ولن يتغير أهتمامها  ولن يبعدها عنك اإلا الموت، عكس الرجل إذا إطمئن لمشاعر المرأة يتغير ويقل إهتمامه.


كيف تمتلكين قلب الرجل 


كيف تاخذين عقل الرجل


كونى واثقة فى نفسك،  لا تتخلى عن أهتمامتك من أجله. 

فهو جزء من حياتك وليس كل الحياة،  استمتعى بوقتك مع الأصدقاء ومارسى هوايتك، فالرجل يحب المرأة السعيدة مع نفسها، لا تراسليه طوال الوقت الا عندما يحادثك هو اولا.

اتركى له مساحته الشخصية حتى لا يشعر بالملل منك. 

اذا شعرتى بعدم تقديره لكى توقفى تماما عن التعامل معه أو حتى معاتبته، وسيشعر هو بتغيرك ويحاول إرضائك. 

وأن لم يفعل  أتركيه ولا تكملى معه، وانصرفى فى صمت 

محتفظه بكبريائك وسيعود حتما إذا كان يحبك حقا وإن لم يعد فلا تحزنى ربما يأتى لك الأفضل منه فالحياة ليست شخص.

تعليقات
4 تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة